حمل تطبيق الطبي الآن حمل تطبيق الطبي للحصول على أفضل الاستشارات الطبية خلال دقائق وبخصوصية تامة حمل تطبيق الطبي الان
يبدأ فقدان الكتلة العضلية فعليًا في عمر الثلاثين ويزداد بحلول الأربعينيات من العمر.
ومن أبزر الفيتامينات التي تعزز من صحة المرأة في سن الأربعين ما يلي:
ففيتامين سي يمتلك تأثيرًا مضادًا للأكسدة يقلل تأثير الجذور الحرة على بشرتك. ويساعد أيضًا في تمثيل الكولاجين والحفاظ على قوة ومرونية الجلد.
تسوس الأسنان وأمراض اللثة: يُمكنكَ المساعدة في منع ذلك عن طريق:
تمارين التحمل والكارديو والتمارين متغيرة الشدة على فترات هي من تساعد على الحفاظ على سلامة المادة الوراثية ونشاط انزيماتها. لكن تمارين المقاومة و الحديد لم تسهم كما بينت الدراسات في المساعدة على الوقاية من الشيخوخة.
من أكثر الأمور تأثيرا على الصحة بعد الأربعين التدخين الذي يعتبر من أسوأ العادات التي يجب التوقف عنها فورا وفي أي سن، كونه مسبب لكثير من أمراض الجهاز التنفسي والسرطان، غير أنه قد يؤدي إلى الوفاة المبكرة، ولذلك يجب أن يكون الإقلاع عن التدخين من ضمن التحديات لصحة أفضل بعد الأربعين ومن أجل التحكم في ضغط الدم.
مع التقدم في العمر، وخاصةً مع اقتراب انقطاع الطمث، ينخفض هرمون الاستروجين في جسم المرأة، وما يجب أن تعلمه كل امرأة أن هذا الهرمون هو المسؤول عن ترطيب المهبل، ولذلك يحدث جفاف المهبل.
سيساعدك الماكياج الخفيف والألوان الفاتحة على إخفاء العيوب وتجنب جذب الأنظار إلى المناطق التي تعاني من مشاكل.
قدر وجباتك واحتياجاتك الغذائية على الفور احصل على تقدير استهلاكك اليومي من الطعام واتخذ خيارات أكثر صحة.
التعرف على خصائص هذا السن ومتطلباته والوعي الكافي بطريقة التعامل معه، وخاصةً ما يعرف بالساعة البيولوجيّة للجسم، من حيث اختيار الأوقات المناسبة للنوم والعمل والراحة.
نهتم بأن تحتوي على نشويات كالخبز، وخليط من البروتين الحيواني كالبيض والنباتي كالفول أو جبن قريش، وكذلك أن تشمل الخضراوات كالخس والخيار، والعصائر الطازجة غير المحلّاة.
نعم، يتغير نور الجسم بعد الاربعين. لكن من خلال الالتزام بطريقة حياة صحية بعيدة عن السهر قريبة من النشاط، تغذى بالطعام الحقيقي يمكنك أن نحرص على إعادة عقارب الزمن إلى الوراء أو حتى تبطئ من تقدمها.
بعد الانتهاء من فترة ما قبل انقطاع الطمث، ومع الدخول في هذه المرحلة الدقيقة قد تصبح التغيرات التي تطرأ على المهبل أقوى أوضح الأمر الذي يؤدي بدوره إلى زيادة أعراض جفاف المهبل، والشعور بشكل ملحوظ بباقي الأعراض الأخرى مثل فقدان مرونة المهبل، والتغير في كمية ونوع الإفرازات المهبلية.